أخطر المجرمين هل هم حثالة المجتمع أم وقود معارك الحروب القادمة؟

أخطر المجرمين حثالة المجتمع وقود معارك الحروب القادمة؟ أولا، عندما نتكلم أخطر المجرمين فهذا يحيلنا إلى القوة يعني هؤلاء أقوياء،

File analysis & info

Content breakdown

أخطر المجرمين هل هم حثالة المجتمع أم وقود معارك الحروب القادمة؟ أولا، عندما نتكلم عن أخطر المجرمين فهذا يحيلنا إلى القوة أي يعني أن هؤلاء أقوياء، والقوة هنا تتجلى في العربدة التي لا تدخل إلا إلى السجون كما يقول الكاتب مصطفى لطفي المنفلوطي وكذلك تتجلى في الخسة والشيطانية و تكلبانيت والإجرام أو المجرمون أنواع منوعة، وما يخصنا في موضوعنا هذا هم فئة خاصة أو معينة منهم، أسميهم أنا الكلاب البشرية الذين استغلوا سذاجة المحيطين بهم وعثوا في الأرض فسادا،وأغلبيتهم شباب من أبناء جلدتنا؛ خاصة مواليد 1982 ، ولا غرابة في نعتهم بالكلاب البشرية،فهم ولدوا كلابا، لأن هذه السنة هي سنة الكلب يعرفون كل شيء بفعل احتكاكهم واصرارهم على تغير جلدتهم،حيث أصبحوا أسودا مقنعة سلاحهم التنصل والخسة والجشع والابتسامة الصفراء والترهيب؛ إنهم فيروسات وميكروبات وحيوانات مدسوسة بين أفرادمجتمعنا، صنعتهم العصرنة والة مجتمع الاستهلاك منهم المغنون الممثلون والمنشطون في القنوات؛ومنهم عاطلون مقنعون لا يصلون ويخشاهم الإمام والمؤذن؛ خنازير أدمية لا حل معم سوى قطع رؤوسهم

Loading content...