مسرحِيةُ أتعلمُ في الصَباحِ ومع شُروقِ الشمسِ الذهب
مسرحِيةُ أتعلمُ الصَباحِ ومع شُروقِ الشمسِ الذهبيةِ، بدا عبد الحميِد مُتوتراً سأل أمه تاريخِ اليوم ،فسكتَت وبقِيتْ مُبتَسِمَة ولم تُجب
File analysis & info
File type
DOCX
Author
TestmanNumber of pages
1
Version
0.2.3
Creation date
Fri Mar 08 2024
Modification date
Fri Mar 08 2024
Language
Arabic
Word count
132
Charachter count
873
Downloadable
Yes
Editable
Yes
Keywords
مسرحِيةُ أتعلمُ في الصَباحِ ومع شُروقِ الشمسِ الذهب
Views: 29
Size: 18 Kb
Downloads: 0
Likes: 0
Share with your friends
Suggested reads
Leave a comment
Content breakdown
مسرحِيةُ أتعلمُ في الصَباحِ ومع شُروقِ الشمسِ الذهبيةِ، بدا عبد الحميِد مُتوتراً ، سأل أمه عن تاريخِ اليوم ،فسكتَت وبقِيتْ مُبتَسِمَة ولم تُجب عن سُؤالهِ في هذهِ اللَحظَةِ نـَادى شخص من خلفِ الباب عبد الحمِيد فردت الأُمُ من أنتَ ؟،فردَ السائِلُ أنا أرزقِي يا خالَةُ زَهٍيرة ،أرسلَنِي الشيخُ مُحند يُريِدُ عبد الحميِد بعدَ لحظَـاتٍ خرج عبد الحمِيد مُسرعاً وألقى التَحِيةَ على السائِل ، كيفَ حالُك يا أرزقِي ،هل تعرِفٌ ماذَ يُرِيدُ مِني الشيخُ مُحند ؟ هز أرزقي كتفيهِ لأنَهُ لا يَعلَمُ في هذهِ اللحظاتِ عادَت الأمُ لتُنهِي حِياَكَةَ زربٍيةٍ كانت بدأت بِصُنعِها قَبلَ أياَمٍ وكان التوتُر ظاهراً على وَجهِهاَ وصلَ عبد الحميد و أرزقي فوجدَا الوكيل ولمِيِنْ تاجماعث وكانَ الشيخَ مُحند غاضِباً ، فقالً لعبدِ الحَمِيد كيفَ تتَأخرُ هكذاَ وأنتَ سَلِيلُ أعياَنِناَ وعُقلاًئِنـاَ وأنتَ تعْرِفُ ماذاً يَعنِي لنا هذاَ اليومِ سكت عبد الحميد ، ثمُ إِتجهَ الجَمِيعُ إلى المَقبَرةِ وهناك سأل عبد الحميد الشيخ مُحند ماذا كُنتَ تقصِدُ عِن
Loading content...