ن خروجي من مدينة أكادير رفقة عائلتي في فصل الربيع ، وكانت وجهتنا مدين
خروجي مدينة أكادير رفقة عائلتي فصل الربيع وكانت وجهتنا مدينة مراكش قصد الترفيه أنفسنا عند وصولنا، كان الليل أرسل ثوبه
File analysis & info
File type
DOCX
Author
TestmanNumber of pages
1
Version
0.2.3
Creation date
Mon Apr 01 2024
Modification date
Fri Mar 29 2024
Language
Arabic
Word count
152
Charachter count
905
Downloadable
Yes
Editable
Yes
Keywords
ن خروجي من مدينة أكادير رفقة عائلتي في فصل الربيع ، وكانت وجهتنا مدين
Views: 36
Size: 31 Kb
Downloads: 0
Likes: 0
Share with your friends
Suggested reads
Leave a comment
Content breakdown
ن خروجي من مدينة أكادير رفقة عائلتي في فصل الربيع ، وكانت وجهتنا مدينة مراكش قصد الترفيه عن أنفسنا عند وصولنا، كان الليل قد أرسل ثوبه الأسود ليغطي به آخر ماتبقى من أشعة شمس ذلك المساء، وسرعانما بدت صفحة السماء كأنها ثوب أسود مزركش بنجوم براقة تقف في انتظام بديع وكنت وأنا أرى ذلك المنظر الجميل يخيل إلى كأن القمر يمد النجوم بالطاقة لترسل أشعة ضوئها في اتجاه الأرض سرنا نتجول في المكان ونستكشفه،كانت الفرحة تغمرني ، وكانت أختي الصغيرة تقفز وتركض من مكان لآخر كالكنغر الصغير الذي أطلق سراحه في محمية جديدة وراح يستكشفها بشوق ولهفة ولم تتوقف عن حركتها إلا عندما صاح والدي قائلا لا تتعبي نفسك بنيتي ، فأمامك ليل طويل أما امي فقد توقفت وقد خانتها الكلمات للتعبير عن موقفها من المكان، لكنها عبرت عنه بسكوت يدل على رضاها وصلنا إلى ساحة شاسعة ، تحيط بها الفنادق والمحلات والمقاهي ورغم شساعتها تبدو كرقعة لا تستوعب الأعداد الغفيرة من الجماهير التي تقصد المكان إنها ساحة جامع الفنا ومما يثير الاستغراب أن رواد هذه الساحة من أصحاب الحلقات وأرباب المطاعم وبائعي العصائر لا ينامون، ويظلون ع
Loading content...